الشيخ عدُّون كما عرفته
أحمد بن عمر أوبكة
إنه الرجل الذي رشحته العناية الإلهية بأن أضفت عليه تلكم الصفات العالية التي أهلته لأن يتبوأ من كل قلب مبوأ صدق واحترام وتقدير, وأهلته ليكون ردءا لزعيم الأمة الشيخ بيوض –رحمه الله- ويكون له الذراع الأيمن في حركته, وكبريات قضاياه العلمية والإصلاحية وأداة صالحة- إن صح هذا التعبير- لتطورها.